فى السودان يتقاتلون ..حروب بين الشمال والجنوب طوال 20 عاما .. وقبل أن تتوقف بعد ملايين الضحايا من الأبرياء .. إذا بناقوس الحرب يقرع طبولة فى دارفور .. وعلى مدى ثلاث سنوات ..ولا يبدو فى الأفق ما ينبىء بنهاية قريبة ..ليسقط المزيد من القتلى ..ويستمر الصراع بين الأشقاء
وفى فلسطين حدث ولا حرج فتاريخ الأشاوس من فتح وحماس يندى لة الجبين العربى .. حتى أن حماس شبهت غزوها وإحتلالها لقطاع غزة وكأنة فتح مكة
وفي العراق .. فقد أصبحت أخبار القتال اليومى بين أحزابة من شيعة وسنة .. سوف يسجلها التاريخ بحروف سوداء
وفى اليمن .. تتقاتل القبائل .. بعد أن عادوا بألبلاد إلى الماضى الجاهلى
وفى لبنان .. تجمد دستور الدولة .. ووجة الحزب الشيعى أسلحتة .. التى كان يقال عنها .. فى غفلة من الوعى .. أسلحة مقاومة العدو الصهيونى .. فبماذا يسميها الآن حسن نصر الله.. بعد أن فقدت بوصلتها مؤشر الشرعية ..وهى تعود لتوجة لصدور الأشقاء منذرة بعودة الحرب الأهلية مرة اُخرى
من يقتل من ؟؟ ولماذا ؟؟
وماذا عن باقى الدول العربية ورأيها فيما يحدث ؟؟ ..البعض قال .. هذا شأن داخلى .. والبعض قال .. لابد أن تمارس جامعة الدول العربية دورها فى التدخل لحل هذه المنازعات .. ليعود للدم العربى حرمته ..من طيش الأشقاء وليس الأعداء ..
وبين فئة المشاهدين وفئة المحاولين لإيجاد حلول مقبولة من الأطراف المتضاربه .. تصعد دائما فئة ثالثة .. لتضرم النار فى الوقود ولتثير المشاعر والفتن .. بقصد وحسب أجندة خاصة معدة لإنتهاز هذه الفرص ..أو بدون قصد وإنما هى العصبيه المذهبيه .. وأنى أذكر من هذه الفئة .. عندما كانت قوات حسن نصر الله تخوض معارك مع اسرائيل فى صيف 2006 .. سأل أحدهم الشيخ السعودى العلامة عبد اللة
وفى فلسطين حدث ولا حرج فتاريخ الأشاوس من فتح وحماس يندى لة الجبين العربى .. حتى أن حماس شبهت غزوها وإحتلالها لقطاع غزة وكأنة فتح مكة
وفي العراق .. فقد أصبحت أخبار القتال اليومى بين أحزابة من شيعة وسنة .. سوف يسجلها التاريخ بحروف سوداء
وفى اليمن .. تتقاتل القبائل .. بعد أن عادوا بألبلاد إلى الماضى الجاهلى
وفى لبنان .. تجمد دستور الدولة .. ووجة الحزب الشيعى أسلحتة .. التى كان يقال عنها .. فى غفلة من الوعى .. أسلحة مقاومة العدو الصهيونى .. فبماذا يسميها الآن حسن نصر الله.. بعد أن فقدت بوصلتها مؤشر الشرعية ..وهى تعود لتوجة لصدور الأشقاء منذرة بعودة الحرب الأهلية مرة اُخرى
من يقتل من ؟؟ ولماذا ؟؟
وماذا عن باقى الدول العربية ورأيها فيما يحدث ؟؟ ..البعض قال .. هذا شأن داخلى .. والبعض قال .. لابد أن تمارس جامعة الدول العربية دورها فى التدخل لحل هذه المنازعات .. ليعود للدم العربى حرمته ..من طيش الأشقاء وليس الأعداء ..
وبين فئة المشاهدين وفئة المحاولين لإيجاد حلول مقبولة من الأطراف المتضاربه .. تصعد دائما فئة ثالثة .. لتضرم النار فى الوقود ولتثير المشاعر والفتن .. بقصد وحسب أجندة خاصة معدة لإنتهاز هذه الفرص ..أو بدون قصد وإنما هى العصبيه المذهبيه .. وأنى أذكر من هذه الفئة .. عندما كانت قوات حسن نصر الله تخوض معارك مع اسرائيل فى صيف 2006 .. سأل أحدهم الشيخ السعودى العلامة عبد اللة
بن جبرين
والسؤال هو: هل يجوز نصرة (ما يسمى) حزب الله الرافضي؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟
وجاء جواب الشيخ السعودي عبد الله بن جبرين:
"لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي، ولا يجوز الانضواء تحت إمرتهم، ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين.. ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤوا منهم، وأن يخذلوا من ينضموا إليهم، وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين، وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة.."
وقال أحد الرواد، رداً على ذلك: "حزب الشيطان كافر.. هل يجوز القتال تحت راية كافر
وعلى الطرف المضاد .. ولكنهم من نفس الفئة التى تثير الفتن ."
وتحت عنوان "صدق نصر الله.. وكذبت الحكومة السعودية"، كتب أحدهم قائلاً: "للأسف الشديد.. هذه هي الحقيقة.. الروافض أصبحوا أشد قوه وضراوة.. والحكومات.. السعودية.. والاردنية.. والمصرية..أصبحت أشد ضعفا وذلا
واليوم .. وبعد مرور عامين ..إلى من يوجة سلاح حسن نصر الله .. ولماذا ؟؟
اليوم قرأت على موقع ..فيوتشر موفمنت .. الإكترونى التابع لتيار المستقبل اللبنانى .. أحد رواد المنتدى يناشد
، رفاقه محذراً إياهم من تعرض الموقع لهجمة مركزة من قبل "هاكرز" أو قراصنة على صلة بحزب الله، فبعد إقفال تلفزيون المستقبل والصحيفة التي تحمل الاسم عينه وإذاعة الشرق التابعة جميعها لهذا التيار، لم يبق لديهم سوى موقعه الإلكتروني .. إلى هذه الدرجة وصل حال الاِخوه العرب الأعداء
وجاء جواب الشيخ السعودي عبد الله بن جبرين:
"لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي، ولا يجوز الانضواء تحت إمرتهم، ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين.. ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤوا منهم، وأن يخذلوا من ينضموا إليهم، وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين، وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة.."
وقال أحد الرواد، رداً على ذلك: "حزب الشيطان كافر.. هل يجوز القتال تحت راية كافر
وعلى الطرف المضاد .. ولكنهم من نفس الفئة التى تثير الفتن ."
وتحت عنوان "صدق نصر الله.. وكذبت الحكومة السعودية"، كتب أحدهم قائلاً: "للأسف الشديد.. هذه هي الحقيقة.. الروافض أصبحوا أشد قوه وضراوة.. والحكومات.. السعودية.. والاردنية.. والمصرية..أصبحت أشد ضعفا وذلا
واليوم .. وبعد مرور عامين ..إلى من يوجة سلاح حسن نصر الله .. ولماذا ؟؟
اليوم قرأت على موقع ..فيوتشر موفمنت .. الإكترونى التابع لتيار المستقبل اللبنانى .. أحد رواد المنتدى يناشد
، رفاقه محذراً إياهم من تعرض الموقع لهجمة مركزة من قبل "هاكرز" أو قراصنة على صلة بحزب الله، فبعد إقفال تلفزيون المستقبل والصحيفة التي تحمل الاسم عينه وإذاعة الشرق التابعة جميعها لهذا التيار، لم يبق لديهم سوى موقعه الإلكتروني .. إلى هذه الدرجة وصل حال الاِخوه العرب الأعداء
No comments:
Post a Comment